والجدير بالذكر أنها تشبه تلك التي تعانيها المرأة أثناء فترة الدورة الشهرية لكن أكثر شدة، ويصاحبها نزيف وآلام شديدة.
[١٣] تُمنَع المرأة بعد تناول دواء ميزوبريستول عن القيادة، أو استخدام الآلات الثقيلة، فمن الممكن أن يسبب الدواء إحساسًا بالدوار.[١٣] يُمنَع استخدام أيّ وسيلةٍ لمنع الحمل خلال فترة العلاج بدواء ميزوبريستول، فالإجهاض يمكن أن يتسبب بالضرر للرحم.[١٣] تزداد خطورة دواء ميزوبريستول على الرحم خلال المراحل الأخيرة من الحمل، أو في حال كانت المرأة قد تعرّضت لولادتٍ قيصرية في السابق، أو في حالة إنجابها لأكثر من أربعة أطفال.[١٣]
تتمثل أسماء حبوب الإجهاض في الميفيبريستون والميزوبروستول. الميفيبريستون يعمل مثل هرمون البروجسترون، بينما الميزوبروستول يسبب تقلصات الرحم ودفع الجنين.
طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض في الشهر الاول بالجرعات
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
وقع بعض النزف بعد استخدام حبوب الإجهاض بدرجة متوسطة إلى شديدة، قد ينتج عنه استمرار النزيف لعدة أيام، مما يتطلب الحصول على الرعاية الطبية والعناية الإضافية.
تعتبر الحمى والقشعريرة من الآثار الجانبية الشائعة، ولكن الحمى أقل شيوعًا، ولكن يمكن أن تحدث وتختفي عادة في غضون ساعات قليلة.
النزف المهبلي الذي قد يكون غزير في بعض الحالات مما يستدعي إعلام الطبيب بكمية النزف والالتزام بالنصائح التي يعطيها.
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ here مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]
وذلك هو الإجهاض التلقائي الذي يحدث للمرأة لعدة أسباب، وغالباً يحدث في الشهور الأولى.
إذا كانت لدى المرأة أي شكوك بشأن صحة الدواء الذي تتناوله، فلا بد لها من التحدث مع طبيبها أو الصيدلي لضمان سلامة صحتها.
يشعر بعض الأفراد بالشعور بالغثيان والتقيء بعد تناول حبوب الإجهاض، وتقوم الأدوية المضادة للغثيان التي يتم وصفها من قبل الطبيب بالمساعدة في تخفيف تلك الأعراض.
إن حبوب الإجهاض تحتوي على هرمون الميزوبروستول ومادة الميفيبريستون، واللذان يقومان بمنع إفراز هرمون البروجستيرون وهو المسبب الأساسي في عملية الحمل، والذي يؤدي غيابه إلى ترقيق بطانة الرحم، وبالتالي حدوث الإجهاض، فمن أسماء الحبوب المنتشرة ما يلي:
يحتمل وجود أدوية مقلدة تفتقر إلى مكونات الأدوية الحقيقية التي تدعي تحملها.